ممنوع الدخول لضعاف القلب وقليلي العلم مش هزار

هام جداً جداً (( هل هذا هو المسيح الدجال ؟))...ممنوع دخول ضعاف النفوس و القليلي العلم

هل تصدقون بأننا رأينا بعض الأشخاص في بعض الدول العربية مثل : لبنان و الكويت - حيث تكثر الماسونية - يضعون وشماً هو نفس رمز الدجال الثاني ؟؟ ؟؟

يا ترى هل اليوغا و التأمل Meditation و الغذاء الصحي هو السلاح الجديد للدجالين ؟؟
هل ماهاريشي و ساي بابا و اوشو و أمثالهم من المعلمين المدّعين من نفس هذه الجماعة ؟؟
هل مريم نور أيضاً من هؤلاء الذين يودون إنارة البشرية و استمالة أكبر عدد ممكن من البسطاء بعلومهم و كلامهم الجميل العذب الرقيق ؟؟
ما سبب الهجوم المفاجئ لهؤلاء المستنيرين في المنتصف الثاني من القرن العشرين ؟؟
هل يمهّدون لشيئ ما ؟؟ لشخص ما ؟؟ ؟؟ ؟؟

هل يهدفون إلى شيء ما في المستقبل ؟؟
هل الحكومة العالمية الواحدة هو هدفهم النهائي المنشود ؟؟؟؟

هل مدام بلافاتسكس و آليس بيلي و إدغار كيسي هم الذين مهدوا إلى اختراع و صنع هؤلاء ؟؟

ما هو سر أطلنتس ؟؟ و من أوجد هذه العبارة ؟؟
من هم القبلانيين CABALA ؟؟ و ماذا يريد السحرة من البشرية ؟؟
هل تستعملهم الأيادي الخفية للهيمنة العالمية ؟؟
هل هناك أسياد يعملون في الخفاء من وراء الكواليس بغية هدف خطير جداً على البشرية ؟؟

انتبهوا إلى رمز مايتريا , و الدين الجديد .. ..

انتبهوا جيداً إلى صور معجزات الدجال الأول , هل هي حقيقية أم أنها صور ليزرية ثلاثية الأبعاد ؟؟

فما رأيكم دام فضلكم ؟؟

الCABALA هو سحر اسود يقوم به اليهود علي حد علمي وفي الواقع ممارساتهم شيطانية الي حد بعيد

احد ارقي طبقات الCABALA هو القدره علي استدعاء شيطان يدعي azazzel من قلب الجحيم ويشترط وجود 13 شخصا مدنسين لتنفيذ الاستدعاء (الا يذكرك هذا بفاوست الي حد كبير؟) خاصة انه بعد تنفيذه لمهمته لايترك منهم احدا علي قيد الحياة

اما بالنسبة لليوغا والMeditation والميكروبيوتك والابر الصينية فجميعها (وكان الكثيرين يعتقدون انها علوم حديثة) هي في الواقع اجزاء من العقيدة الطاوية وهي مزيج من فلسفات وتعاليم وتصور للكون والحياة ، يرى بعض المؤرخين أنها ليست ديناً ويفضلون تسميتها تعاليماً أو فلسفة ، وأياً ما كان الأمر فهي حسب مفهومنا الإسلامي للدين " نظام الحياة المتكامل " تمثل ديناً من الأديان .

وهي تعتمد على تصورات وفلسفة خاصة للكون والحياة وعلاقة الإنسان بالكون

يعتقد الطاويون أن كل مافي الوجود هو "الطاو" ، فهو أصل كل الأشياء ، وإليه مرد كل الأشياء ، وأن كل مافي الكون تمثيل للطاو في ثنائية "الين" و"اليانج" وكل مافي الكون يسعى للموازنة بين قوتي "الين" و"اليانج" حتى يتحقق التناغم مع "الطاو" .

ويعتقدون أن "الطاو" (Tao) يشمل طاقة كونية حيوية يختلف اسمها من لغة للغة ومن بلد لبلد ومن تطبيق لتطبيق كالصحة والرياضة والتغذية ، فيدل عليها اسم "كي" (Ki) المستخدم في تطبيقات "الريكي" ، واسم "تشي") (Chi- Qiالمستخدم في تطبيقات "تشي كونغ" وغيرها ،واسم "الماكرو" (Macro) عند مفكري الماكروبيوتيك ،واسم "البرانا" Prana) ( عند الهندوس . و"مانا " (Mana) عند ممارسي الهونا.

وينفي الطاويون الأصليون وجود الإله لأن إثبات الإله يقتضي وجود نقيضه حسب مفهوم الثنائية المطلوبة لتوازن الكون ، إلا أنهم لايبالون باعتبار بعض أتباع الديانات السماوية لمفهوم"الطاو" على أنه قريب لمفهوم الإله .

ويزعمون أن كل إنسان يحتاج أن يتناغم مع "الطاو" بأي اسم كان ، ويتم له ذلك عن طريق تدفيق طاقته الحيوية في جسمه فتتناغم طاقته الروحية مع هذه الطاقة فيتحقق أقصى مطلوبه في الحياة وهو الحياة بلا أمراض والخلاص من التناسخ بعد الموت . ويتحقق ذلك في أكمل صوره بالانتباه للدور الذي تلعبه القوى الثنائية المتناقضة في الكون والمكونة من ما يسمى "الين" و"اليانج" . فـ "الين" يمثل القمر والأنوثة والسكون والبرودة ، و"اليانج " يمثل الشمس والذكورة والحركة والحرارة . ويمثل "الطاو" التوازن المثالي بين هاتين القوتين والتكامل بين النقيضين الذكر والأنثى، والموجب والسالب . وتسري هذه الثنائية في كل شيء فجلد الإنسان يغلب عليه "اليانج" وداخله "ين" وهكذا كل أعضاءه الداخلية خارجها يغلب عليه "اليانج" وداخلها "ين"، وكذلك الأغذية وسائر الموجودات يغلب عليها إما "الين" أو "اليانج" .

وتتم تغييرات قوى "الين" و"اليانج" في الكون من خلال العناصر ( الأطوار ، القوى ، مجالات الطاقة) الخمسة : الخشب والنار والأرض والمعدن والماء . فكل ما يحدث في الكون يمكن ربطه بالتوازن بين "الين" و"اليانج" أو بالعناصر الخمسة التي تعمل على شكل حلقة متكاملة كل عنصر يخلق عنصراً ويدمر آخر فيما بينها لإيجاد توازن "الين" و"اليانج".

ويزعمون أنه كلما حرص الإنسان على توازن "الين" و"اليانج" في تغذيته وفي سائر أمور حياته كان في صحة وسعادة وقوة وحيوية قد تصل به لأن يتحد بـ "الطاو" أو يتناغم معه وتسري طاقته الحيوية في جسده .

كما زعموا أن الصينيين القدماء قد اهتموا بهذه الطاقة الحيوية ، واكتشفوا جهاز الطاقة في الإنسان واستخدموا فلسفة الطاقة في طبهم ورياضتهم وغذائهم فعاشوا الحياة كما ينبغي أن تعاش !!!

مما تقدم نري ان الطاوية هي فلسفة وثنية محضة لاتؤمن بوجود الله ولا بالخلق وهي مبدأ هدام ولست ادري حكم التعامل مع مبتكراتها فهم اتبكرو الطب البديل والميكروبيوتيك والابر الصينية واليوغا وكلها اشياء نستخدمها في حياتنا اليومية دون ان نعلم جذورها الوثنية ودون ان نعلم اننا بذلك نحيي عقيدة وثنية انقرضت عن وجه البسيطة منذ الفي عام علي اقل تقدير

ولذلك ياعزيزي اعتقد ان كل من ذكرتهم اعلاه هم حثالة البشرية للاسف
للموضوع بقيه ولكن لم ارد الاطاله عليكم

علي فكره الموضوع منقول
بس انا حبيت اشارككم بالاراء